عظم الله لنا ولكم الأجر بهذا المصاب والذكرى الأليمة على قلوب الشيعة
كان العقل الناضج سبيله، والروح السامية مركبه، والتوكل على الله قائده
والثقة بالله منهجه، والآخرة هدفه، ورضوان الله مقصده، فلا تاخذه في الله لومة لائم، ولم يَكُ يرهب أحد من الطغاة ولو للحظة واحدة
فلم يتردد في مشاريعة التجديدية ابداً، تراه سائرا قُدُماً لا يلوي على احد حتى كتب ما لم يكتبه أحد وفكر بما لم يفكر به أحد واسس ما لم يستطع عليه احد، ونجح بما لم ينجح به غيره، ففكر بكل جديد، وحث الناس على العمل بالجديد، فكانت عقليته جديدة...
ومنطق جديد، وفكره جديداً ونفسيته جديدة، لأنه قد فهم الإسلام جديداً فجدد عقليته أولاً، وعقلية المسلمين الذين عرفوه ثانياً، ففهموا منه الإسلام بروح جديدة وعقل جديد..
هكذا عرفنا الامام الشيرازي مجدداً وما عسى أن يكون المجدد إن لم يكن كذلك
كان العقل الناضج سبيله، والروح السامية مركبه، والتوكل على الله قائده
والثقة بالله منهجه، والآخرة هدفه، ورضوان الله مقصده، فلا تاخذه في الله لومة لائم، ولم يَكُ يرهب أحد من الطغاة ولو للحظة واحدة
فلم يتردد في مشاريعة التجديدية ابداً، تراه سائرا قُدُماً لا يلوي على احد حتى كتب ما لم يكتبه أحد وفكر بما لم يفكر به أحد واسس ما لم يستطع عليه احد، ونجح بما لم ينجح به غيره، ففكر بكل جديد، وحث الناس على العمل بالجديد، فكانت عقليته جديدة...
ومنطق جديد، وفكره جديداً ونفسيته جديدة، لأنه قد فهم الإسلام جديداً فجدد عقليته أولاً، وعقلية المسلمين الذين عرفوه ثانياً، ففهموا منه الإسلام بروح جديدة وعقل جديد..
هكذا عرفنا الامام الشيرازي مجدداً وما عسى أن يكون المجدد إن لم يكن كذلك